انتشرت خلال الساعات الأخيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، إشاعة وفاة المفكر والمؤرخ المغربي عبد الله العروي. لكن حقيقة الأمر، حسب ما كتبه أحد نشطاء "الفايسبوك"، يتعلق بتشابه للأسماء، حيث ذكر أن الأمر يتعلق بوفاة أحد الموظفين الذي كان يشتغل بالمكتب الجهوي للاسثتمار الفلاحي، بمدينة الجديدة توفي نهاية يناير المنقضي.
وأفاد مقربون من المفكر المغربي، بأنه حي يرزق، ويتمتع بصحة جيدة، مؤكدين أن الأخبار التي تم تداولها حول وفاته عارية من الصحة.