كتبت الصحافية المغربية، نهاد فتحي عمودا جريئا مما جاء فيه، " في أي ضومين فيه الاختلاط بين الجنسين والخدمة كثر من عشرة السوايع فالنهار، راه كا تكون القاضية نايضة نيك. هاد الشي لاحظتو فاش خدمت في صونطر داپيل وعشتو في تسع سنين ديال الصحافة. دازو علاقات جنسية مع زملاء و رؤساء تحرير و رؤساء نشر، كاين للي بغيتو بنيتي و للي تصاحبت معاه و للي نعست معاه غير باش نحيد شي جوع قديم. وكاين للي حسيت بيه قولبني و لكن عطيت لمو حيث أنا ماشي من العاڭزين، خصوصا أنه للي زوين في المغرب هو واخا ما عاطيناش بزاف ديال الحقوق، على الأقل مخللي لينا سلاح الشوهة". وأضافت فتحي في عمود نشره موقع "مود"، "ولكن ما عمرني نسمي هاد الشي تحرش جنسي أو اغتصاب غير حيث كنت خدامة مع هاد الناس. كلشي كان برضايا و ما عمر شي واحد فيهم ما خيرني بين النيك و التشومير لسبب بسيط للي هوا للي عندو عندو بلا حلان الرجلين. كاين للي حاول معايا و ما صدقاتش ليه حيث ماكانش عاجبني و ما طرا والو. بالعكس، المشكل للي عندي في حياتي المهنية هما العيالات الباطرونات للي بغاو يخيروني بين الغداء و لحيس الكاپة، شيء للي تايجيني شخصيا مقرف و مذل كثر من النيك".