خرجت (أ.ه) إحدى الصحافيات اللواتي ورد إسمهن ضمن الاستدعاء الذي وجهته المحكمة لهن للحضور يوم 8 مارس كمشتكيات ضد توفيق بوعشرين مدير نشر "أخبار اليوم"، في تدوينة جديدة قبل قليل، جاء فيها، "هذه الحملة الشّرسة المغرضة التي تشنُّها ضدي بعض المواقع المشبوهة والمنابر شبه الصحفية، والمعروفة بقربها من المخزن، بهدف الضغط علي، ولأنها استشاطت غضبا بعد تدوينة سابقة لي، أنفي فيها تعرضي للاغتصاب، والدليل على هذا الاستهداف المغرض، هو تركيزها علي دون غيري، ونشرها لصور لي إلى جانب بنكيران، أو صوري عندما كنت صحفية ضمن الموقع التابع لحزب العدالة والتنمية، مستغلة انتمائي السابق للبيجيدي". وأضافت ‘أم.)، في تدوينتها على حسابها على فايسبوك، "أما مايقال عن كوني تعرضت لاغتصاب من طرف وزير في البيجيدي، فعار من الصحة، ويدخل ضمن المخطط المغرض المستهدف، لأغراض يعلمونها ونعلمها بدورنا، هذه حملة ليست بريئة، (وكلشي باين) وأبشرهم بأني سأتابعهم واحدا واحدا أمام القضاء، بسبب القذف والتشهير والمس بشرفي وسمعتي.