كشفت مصادر مطلعة أن استثناء الأقاليم الجنوبية من الموجة الأولى من إعفاءات رجال الداخلية، لم يكن إلا هدوء يسبق عاصفة الداخلية في الصحراء، مشيرة إلى أن عبد الوافي لفتيت أنهى لائحة ولاة وعمال وكتاب عامين ستغير خارطة الإدارة الترابية في الجهات الجنوبية الثلاث. وحسب ما أوضحت مصادر جريدة "الصباح" فإن الموجة الثانية من زلزال الداخلية ستعصف بأسماء صحراوية وازنة رسبت في امتحان المسؤولية.