حملت ليلى السليماني الكاتبة الروائية للدولة المغربية والسلطات العمومية مسؤولية عدم الدفاع عن الاختلاط في الأماكن العمومية، وكذلك عدم تفسيره للمغاربة. وانتقدت السليماني أثناء حديثها على أمواج "فرانس أنتر"، الدور المحتمش أو المنعدم للمدرسة العمومية في المغرب، لتعليم التربية الجنسية وذلك أثناء حديثها عن كتابها الجديد "الجنس والأكاذيب، الحياة الجنسية في المغرب". REVOIR – Maroc & sexualité : comment déconstruire les discours dominants ? Réponse avec Leïla Slimani https://t.co/6V9nl9JSMl cc @ndemorand pic.twitter.com/6f6NL3yaF6 — France Inter (@franceinter) 28 août 2017