ديوان شعر صدر، سيعزز رفوف الكتابات النسائية ولكن بتميز فيه حرص على اللغة العربية انزياحا وشعرية، وفيه إبداع وفيٌّ لروح القصيدة إيقاعا وصورة ورؤيا… ما كان حلما، فعلا …لأنه منفتح على واقع يتجسد في شجي القول شجنا وفرحا، أملا ويأسا غموضا ووضوحا سرا وعلنا صمتا وجهرا إحساسا ودونه….إنه رؤية من حلم اليقظة الفنية في صورة الشعر الكامن فطرة في نفس فوزية رفيق في كل تعبيراتها بالسجية والسليقة دون تصنع. هو ديوان سيكون فتحا في ديوان الأصوات النسائية أعلن انضمام الأستاذة فوزية رفيق Fouzia Rafik لكوكبة الأديبات بعد إذ ولدت شاعرة وبقيت لديها القصيدة في رحم الكمون تنتظر الولادة حلما لا يفترى