اختارت جمعية"ما تقيش ولدي"، مواصلة حملاتها التحسيسية حول الاعتداءات الجنسية ضد الأطفال،عبر السينما والمسرح، من خلال شريط طويل تحت اسم" رقصة الوحش"، بعد عرض فيلم "صمت بصوت عال"و مسرحية"حبر العين". وحسب رئيسة الجمعية نجاة أنور فإن "رقصة الوحش" هو أول فيلم مغربي يتطرق لزنا المحارم من تأليف الفنانة أمال التمار والسينمائي حسن بنجلون ومن إخراج مجيد لحسن وإنتاج فوزي فيزيون وجمعية "ما تقيش ولدي".