علمت »العلم« من مصادر وثيقة الإطلاع أن وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور الداودي أقدم على خرق آخر يتعلق بالتعيين في المناصب، فبعد فضيحة تعيين المدير العام للمكتب الوطني للشؤون الجامعية والاجتماعية والثقافية، أقدم الوزير المذكور على تعيين صديقه السيد محمد قوام مديرا عاما لدار المغرب بباريس خارج المسطرة القانونية التي تنظم مثل هذه التعيينات.