بعد إنتشار خبر إعلان طلاق الفنانة اللبنانية "هيفاء وهبي" من رجل الأعمال المصري "أحمد أبو هشيمة"، خرجت "هيفاء" عن صمتها وتحدثت لأول مرة على موقع التدوينات القصيرة "تويتر" قائلة "لحظات السعادة مازالت حية حتى أثناء العاصفة". وأرفقت الفنانة التغريدة بصورة لها مع "أبو هشيمة". وعندما تحدثت جريدة "العلم" لأحد مصادرها الموثوقة في "القاهرة" قال أن خبر الطلاق كان من صنع "هيفاء" وزوجها وهم وراء تسريبه للإعلام المصري وقت أن طلب "أبو هشيمة" ميعادا للقاء الرئيس المصري "محمد مرسي" لكن الأخير رفض مقابلته إلا بعد طلاقه من "هيفاء"، وفعلا انتشر الخبر وجاءت الموافقة من الرئاسة وقابل "أبو هشيمة" الرئيس "مرسي" باعتباره من أكبر رجال الأعمال في الساحة. وقال المصدر أن تكذيب "هيفاء" للخبر في هذا التوقيت يحسب لها وليس ضدها لأنها انحنت وقت العاصفة لمساندة زوجها ولإنجاح علاقتهما.