بعد قضية الأقلام الصينية الحاملة لأدعية شيعية و لعب تتضمن خرائط مبتورة للمملكة التي حجزت السلطات المحلية آلاف النماذج منها قبل شهرين بالعديد من الأسواق الاستهلاكية بالعديد من المناطق . عادت مخازن درب عمربالبيضاء للمنتوجات الصينية المقلدة و الرخيصة الثمن لتغرق الأسواق بكميات من الأغراض اليدوية وحاملات مفاتيح تتضمن علامة الصليب وصورة مجسدة للسيدة مريم العدراء... و حسب المعلومات المستقاة من عين المكان فإن هذه الأغراض التي تباع بأقل من درهمين تشهد إقبالا واسعا من طرف الوسطاء و الباعة المتجولين غير الآبهين بالرسوم و المجسمات المسيئة للعقائد الدينية للمسلمين .