بحضور ثلة من المفكرين والأكاديميين المغاربة، احتفى المعرض الدولي للنشر والكتاب بالرباط في نسخته التاسعة والعشرين، يومه الخميس 16 ماي الجاري، بأستاذ الأجيال الدكتور سعيد يقطين، كعربون محبة وعرفان لرجل عصامي أعطى الكثير للثقافة العربية على وجه العموم، والمغربية على وجه الخصوص، متوجا إياها في العديد من المحطات بجوائز رفيعة وجاعلا من المدرسة النقدية المغربية تتبوأ صدارة المشهد الثقافي العربي، وأحد أهم أقطابها التي لا محيد عنها، في لقاء اختير له وسم "السرديات العربية: دهشة المثاقفة وجرأة التموقع الثقافي".