مهتمون يجمعون على أن رد الرئيس "تبون" جاء متدبدبا بين تبرير ضعيف السند ورغبة في إبطال السبب رأى الكثير من المراقبين و المهتمين أن رد الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون على دعوة جلالة الملك محمد السادس للجزائر إلى تجاوز الخلافات الثنائية والعمل على التعاون المشترك وفتح الحدود، كان سلبيا ومبررا بما يوضح أن الجزائر لم تتجاوز بعد حالة التوتر، ولا تزال تعاني أعراض هول الصدمة (panic shock (، إثر توزيع الممثلية الديبلوماسية المغربية في نيويورك في شخص الدبلوماسي عمر هلال، قبل حوالي شهر من اليوم، لوثيقة على دول عدم الانحياز تدعم حق حركة "الماك" غير المسلحة في المطالبة بالحق في تقرير المصير بمنطقة القبايل.