يمسي ويصبح سكان مدينة القنيطرة على وضع يقلق راحتهم ويتسبب لهم في مشاكل صحية كثيرة، بسبب بعض المعامل والشركات الصناعية التي "لا تحترم المواصفات البيئية المتفق عليها». ودقّ مجموعة من المهتمين بالوضع البيئي للمدينة ناقوس الخطر، "إثر عدم احترام مصنع خاص بصناعة الزليج والرخام الأحياء السكنية المجاورة، بحيث يصر على التخلص من بقايا المواد التي يصنع الزليج بأراض محيطة بالمصنع والتي تؤثر الرائحة المنبعثة منها بشكل مباشر على الساكنة التي تبعد عنه بحوالي 300 متر.