باتت قرارات الطرد تتهاطل على أطر العصبة الوطنية لمحاربة أمراض القلب والشرايين إذ بلغ عدد المطرودين 46 والذين حرموا من رواتبهم ابتداء من شهر فبراير ويتعلق الأمر بإداريين وتقنيين وخدماتيين، وفي تصريح للعلم أدلى به بعض من تعرضوا للطرد أن أسباب الخلاف بينهم وبين الإدارة يرجع الى مطالبتهم بهيكلة العصبة وذلك بإخراج القانون الأساسي الذي يرون فيه وسيلة لضبط العلاقات وتنظيم العمل، وكذا الحد من تداخل الاختصاصات، وإعادة النظام للجهاز الإداري.