و فية كتب العبت لمطلق الموت وهذا الضحى ، غزالة ممشوقة الدغل يراقصها عبور الصوت لشهوة الحرف .. بك ، تتهادى الأشياء ، تنال عورة الأمنيات برنسها ، لا يكشف جسد الحلم نصفه عري و نصفه تضاريس أسماء ... من أين جاءت تلك الكائنات ال تمشي فرادى ؟؟؟ تفتن القدر بوجوه من رماد و غيب يصيح المكان ، وا أصداء الزهر في دمي ... أبكيها حين تكتمل الجنازة ، و يذبحني انتصار الغياب .. هو لك و لي انتظار القصائد .. أشتاقها حين يهجرني الشتاء أو يصمت صهيل الصيف في الطرقات ... مفرطة ، هي الأغنيات في السهو تجلد جسد المرايا تحرم الكلمات رقادها و الصور مهرجان لرسم ما شئنا من صحاري .