عند المغيب...، وقفت عند الشاطيء...، قرأتُ قصيدتُك...، تأملت الأفق...، أَدفنَ الرمل وجهي، تسلقني وخيط كياني الضباب....لفظني البحر الى أعماقه...، حين ذاك خجلت أكثر حينما جائني النادل وقال: لا يوجد لدينا صيف فاكهة خمر بامرأة... ولا حتى شتاء حطب للموقد...!! ماذا إذا ما وراء الفناء....وعن ماذا سأسهر؟؟؟!!