لا تأخذ اللجون معنىً آخرا غير الذي ترويه أحكام الإياب في الفجر صلينا لموسى آية ً من سورة الغفرانْ وَجَهَّزْنَا الحِراب نأتي على بعض التعاليم القديمة حول مسرى القافلة عند الصعود لاعدلُ في مِشْطِ الغريب استحضر الكهلُ المحلى بالولادة ْ في رُبَاه والناس في صومهم يَسْتَجْوِبُون الصبح عن سورةٍ في معجزة يمشون في لهفة الإيمان بالآيات والحقِّ والأرض الغنية والبيت في قرية اللجون يقتاتُ القلوب التي لا تنضب هذا سلاحي المضيئُ المعركة ْ ذكرىً لجدٍ وعهدٌ للوطن من ذا الذي ينسى تراب الجد في ترتيل فجرٍ أو قُبَيْل الإبتهال نعتاد أن نصحو على آلام أمٍ تبتكي بيتا تشظيه الرماح والطفل منا لا ينام الليل إلا والبيوتُ النائية أحلامُ الرجوع في قاعة الجلاد يغفو الحارسُ قاضيهِ بالتوراة يكوي المحكمة عدلٌ تُسَمَّى في تضاريس الجنونْ عُليا على أملاكنا في أورشليم في رهبة القاضي الذي يرمي علينا بندقية ْ ينجلي عدلُ الرصاصْ يعتدُّ بالأوراق والألوان والحبر السماويِّ الذي يخفي الحقيقة لا حكمة التاريخ تسديه النصيحة في ثناياها؛ ولا هولُ الرمادْ عيناه حتى تقضم التوراة في زُوْرٍ يباري لعنة ً في ملحمة ْ "لا"؛ قالت ِ التوراةُ ؛إن لم تهتدِ بالوعد عجلٍ أحمرٍ؛ لا تقتربْ لا تقترب لا تقترب؛ لجّونُ تبقى للفلسطينيِّ بيتا من خِلَبْ هل يقرأ ُ التلمودَ هذا الحاكمُ؟ ذا "مالك ٌ" يبتاع "سارة ْ" بالأخوة من ذا الذي أعطى لداوود العُرُوشْ؟ ذاكَ الفلسطينيُّ "ماعوخُ" الكبير. والمالُ إبراهيمَ أثري في "جَرارٍ " عند الفلسطينيِّ آواه الجفاف. والعَقْدُ أمسى بئر سبعٍ مأدبة يحمي شرود الغير من ذعرِ الغريب لا تعتدي ؛ أملاك أبنائي على ميثاق إيوائي ذويك العابرين بين القراءات الذليلة تنحني جدواك يا قاضي الجريمةْ للسُدى فاسمع إذا يا حضرة القاضي جواب الطفل في درس اللغات المُهْمَلَة تبقون سبعينا من الأعوام عند المزبلة والعُهر يروي نهرَكم مهما قتلتم من ورود الحقل في سفح الجبلْ اشجارُ سهلٍ تنتصب لا ترقب الأوراق في عين الغُرَابْ ما لم يَقُلْهُ الحبرُ تَحكيهِ الصُقورْ في تلَّة اللَجُّون كانت جدتي تَسْتَلُّ قمح الخبز من أمر الإله ماء الغدير المِسْكِ يَشفي حنطتي من ألف داءٍ والروحُ منه تنتصر فاحذر قرار الحكم يا قاضي الطغاةْ كلُّ الجُناةِ العابرين استسلموا إن لم تَفِقْ؛ أَقتادُ منك الصولجان الآن في إتقان ِ سير المحكمة رؤياك يوحنا تثير المعركة ْ يأجوجُ يأتي عند لجون ِ الرؤى والموتُ يختارُ اليهودَ الباسقين الأوسمةْ كالرعد في فرن الردى جدي يئن القلب تحت التربة السمراء في هولٍ لمنع المذبحة فاحذر خطاك القادمة يا أيها الشيطانُ ؛ لا تبتاع سيف المقصلة للأرض في لجون بيت العائلة مليون قلبٍ يفتدي يوم الرجوع هاذي ثرايا أم فحمٍ تلتزم لا بد من أن نستعيد القرية لا بد من ان نستعيد القرية لا بد من أن نستعيد القرية