صدر العدد 47 من مجلة "طنجة الأبية" الذي يضم بين دفتيه مواد ثقافية وأدبية وفنية متنوعة، إذ نجد به في ركن "حوار العدد" حوارا مع الروائي المغربي مصطفى لغتيري أجرته معه عزيزة رحموني. وفي فقرة "كتاب العدد" نجد قراءة في رواية "جارات أبي موسى" لأحمد توفيق، قام بها الدكتور جلول قاسمي . أما في ركن "ترجمة" فنقرأ مقالا موسوما ب"ماجيان..غيبوبات الماضي والحاضر" ترجمه وقدم له الكاتب والمترجم الجزائري عبد الغني بو معزة . وفي "مسرح" نجد مقالة للدكتور جميل الحمداوي عنونها ب"نظرية الإشباع المسرحي عند الأمازيغي أوغوستان ، من خلال كتاب (إعترافاتي)". وفي "دراسة" نتابع دراستين الأولى بعنوان "الرواية الجزائرية وتاريخ التسامح الديني، إطلالة على رواية (آخر يهود تامنتيت) لأمين الزاوي" كتبها الدكتور عبد الوهاب شعلان، والثانية للدكتور الوارث الحسن موسومة ب"خصوصية الإبداع في الشعر الجاهلي (زهير بن أبي سلمى بين سلطة البيئة والأثر الموروث)". وفي باب "مقالة" نجد مقالات "أثافي البوح تخطيطات حول شعر مليكة مزان" لمبارك ابا عزي ، و "الخطاب النوعي في رواية (البعد الخامس)" للدكتورة سمر الديوب ، و"قصائد تتنفس تحت الماء قراءة في ديوان (نخب قهوتنا السوداء) لحليمة الإسماعلي" كتبها فؤاد عفاني. وفي صفحات "إبداع" نقرأ كالعادة قصائد وقصصا ونصوصا سردية ، من بينها قصص "رقصة الأرض" لمصطفى بوتلين، و"أجمل إحساس في الكون" لحسن الخطيبي ، و"وردة لا عطر فيها.." للقاصة المصرية هبة محمد سالم، و"غدا سنسافر" للقاص إسماعيل آيت عبد الرفيع، وأشعار "ترنيمة لوجهك الطاهر" لفؤاد اليزيد السني و"حتى لو مت إذن..فأنا لن أقتلك" للحبيب عزيزي و"اكتب لها.." لحسن محمد سعيد من العراق، إضافة لنصوص أخرى... بالإضافة لهذه المواد تظل الأركان والزوايا الثابتة بالمجلة حاضرة، والتي يكتبها كل من الدكتور عبد الكريم برشيد والدكتور نجيب العوفي والكاتب الصحفي يونس إمغران والكاتب أحمد القصوار والدكتور عبد الغني فوزي. للاطلاع على العدد 47 بصيغة الفلاش الدخول إلى الرابط التالي : http://www.aladabia.net/47/ وللاطلاع على نسخة ال "بي دي إف" الدخول للرابط التالي : http://www.aladabia.net/pdf/47.pdf