* 1-ورشة سلسلة الفنون المصنعة (السينما والدراما وفنون الفيديو) * التأكيد على ضرورة إطلاق برامج للتكوين والتكوين المسثمر للفاعلين في مختلف المجالات ذات الصلة بالقطاع الثقافي؛ * احداث قناة تلفزية جهوية وتشجيع قنوات القطاع الخاص؛ * الاستثمار في الأنترنيت عبر فتح قنوات واطلاق مبادرات في العالم الرقمي؛ * تشجيع التشبييك بين الفاعلين وخلق تكتلات مهنية وفدرياليات من أجل الترافع لضمان الحقوق وتوفير الظروف المثلى لتحقيق الطموحات وبلوغ الجودة في الانتاج؛ * تنظيم لقاءات قطاعية مع مختلف الفاعلين من أجل بلورة مشروع متكامل وقابل للتنزيل؛ * الاستفاذة من الطاقات الشابة المكونة في القطاع السينمائي والسمعي البصري المهاجرة خارج أرض الوطن وتحفيزهم على العودة والاستثمار في المغرب؛ * إحداث مركز سينمائي جهوي لدعم الانتاج المحلي؛ * تشجيع الفاعلين في الاقتصاد الجهوي على دعم المنتوج الثقافي المحلي والاستثمار في التنمية الثقافية؛ * إستثمار الشراكات الوطنية والدولية للجهة في دعم الانتاج الثقافي وتمويل حاملي المشاريع؛ * إعادة النظر في بعض برامج المهرجانات لتكون ذات وظائف معينة؛ وذات وقع ومردود ايجابي على التنمية المحلية؛ * تفعيل التوصيات السابقة لما سبق من ملتقيات. هذه توصيات الملتقى الجهوي للسياسات الثقافية المحلية * 2-ورشة المسرح والموسيقى وفنون العرض التراثية
* تثمين الفن والابداع المحلي مع العمل على إعادة الإعتبار للفنان الإنسان عبر توفير الدعم المادي والمعنوي؛ * ايلاء اهتمام خاص بالفاعلين الثقافيين النشيطين بالعالم القروي؛ * العمل على إعادة الإعتبار لبرامج التنشيط الثقافي والفني بالمؤسسات التعليمية بمختلف أسلاكها؛ * ايلاء الفرق التراثية عناية خاصة على اعتبارها شديدة الهشاشة؛ * تأطير ومواكبة الفرق والمجموعات الفنية المبتدئة على غرار المحترفة والمعروفة جهويا ووطنيا ودوليا؛ * تفعيل الدبلوماسية الثقافية الموازية وتسويق الغنى الثقافي والفني المحلي والجهوي وطنيا ودوليا؛ * إطلاق براج تكوينية في الإنتاج وتسويق المنتج الثقافي والفني وإعداد المشاريع؛ * الإنتقال بالانتاج الثقافي من الهواية إلى المهنية والإحتراف؛ * خلق أكاديمية للفنون الشعبية التراثية والعمل على الهيكلة والتثمين وضمان الجودة؛ * بلورة المبادرات الفردية والموسمية للفاعلين الثقافيين بالجهة في مشروع متكامل؛ * هيكلة القطاع الجمعوي وتصنيف الجمعيات إلى تخصصات ثقافية وفنية واضحة المعالم ومضبوطة الأهداف والبرامج؛ * إيلاء اللغة والثقافة الأمازيغيتين والخصوصيات المحلية عناية خاصة في برامج الترويج والتسويق الثقافي والفني لجهة سوس ماسة؛ * القطع مع سياسة التسويف والوعود إلى ترجمة المشاريع على أرض الواقع؛ * خلق البنى التحتية وفضاءات مناسبة للفعل التقافي والممارسات الفنية وفق شروط تضمن جودة تسلسل مراحل الانتاج والظروف المواتية للإبداع والعطاء (فضاءات التداريب، العروض، الاستراحة، الإقامة…..)؛ * التأكيد على ضرورة مواكبة الإعلام الجهوي والوطني للفعل الثقافي والفني بالجهة مع اقتراح اطلاق قناة ثقافية جهوية وتشجيع القنوات الرقمية؛ * إعادة النظر في أغلب المركبات ودور الثقافة المتوفرة بالجهة مع التأكيد على ضرورة إشراك الفنانيين ودوي الإختصاص أثناء إطلاق أي مشروع ثقافي؛ * إعطاء عناية خاصة للفعل الثقافي والفني بإقليم طاطا. هذه توصيات الملتقى الجهوي للسياسات الثقافية المحلية * 3-ورشة سلسلة الصناعات الثقافية (الكتاب والتسجيلات الرقمية وتنمية المحتويات الثقافية)
* الرفع من مكانة الكتاب عبر تثمين دور المكتبات بكل أصنافها على المستوى الجهوي؛ * التفكير في خلق برامج ملائمة لتنمية عمليتي التوثيق والأرشفة؛ * تنظيم لقاءات علمية حول الكتاب ودور النشر والتوزيع مع دعوة الكتاب المحليين وإشراكهم في أشغالها؛ * التفكير في تقوية نسيج المكتبات والخزانات ونقط القراءة (مكتبات القرب) والإسهام في تزويدها بجديد الاصدارات؛ * إجراء دراسات ميدانية لتشخيص مستوى عملية القراءة وحجم سلاسل الإنتاج الثقافي والوقوف على أدوارها؛ * تشجيع الباحثين الراغبين في التأليف والنشر ودعم الكتاب مع المواكبة وتقديم الاستشارة؛ * ترويج الكتاب وتشجيع القراءة العمومية وتحبيبها لدى الأجيال الناشئة؛ * التفكير في إعداد استراتيجية ناجعة لتشجيع القراءة و تعميمها؛ * إحداث صندوق جهوي لدعم سلاسل الإنتاج الثقافي ذات الصلة بالكتاب والقراءة، ودعم الفاعلين النشيطين في الميدان؛ * إحداث هيئة ترصد بانتظام جديد الإصدارات وتسجلها على المستوى الوطني؛ * تشجيع التسجيلات الرقمية ودعم تنمية المضامين والمحتويات الثقافية؛ * نقل الإختصاصات والخدمات المتمركزة بالعاصمة إلى الجهة مع تكوين المهنيين وتوفير المزيد من المختصين.
* 4-سلسلة الفنون التشكيلية والتصميم وأروقة العرض
* إيجاد مؤسسات وسيطة لتوفير وسائل العمل وترويج أعمال الفنانين؛ * فتح مكاتب خاصة للإستماع والتواصل مع الفنانين سواء من طرف السلطات العمومية أوالمنتخبين؛ * عدم هدر الإمكانيات الجهوية المتوفرة والعمل على استثمارها لضمان المردودية للفنان؛ * ضرورة توفير الدعم للفنانين قصد تشجيعهم على العمل والإبداع؛ * خلق « مشاتل » للفن من طرف الجهة في إطار بلورة مخطط للمشاتل الفنية المختلفة؛ * تشجيع شراء اللوحات التشكيلية وباقي الأعمال الفنية من طرف الفاعلين الاقتصاديين والمؤسسات العمومية والخاصة؛ * المطالبة بالتعويض على العرض خلال التظاهرات والملتقيات الثقافية والفنية…؛ * تكوين الإعلاميين في الثقافة والفنون قصد المساهمة في التثمين والترويج الفني والتنمية المحلية؛ * أجرأت بند إقتناء الهدايا والتحف الفنية فيما يخص قانون الجماعات المحلية لتشجيع الفنانالتشكيلي والفوتوغرافي؛ * إعطاء القيمة للابداع التشكيلي والفني المحلي الأولوية على حساب الأعمال الأجنبية التي تفقد الفنان المحلي قيمته في الساحة الفنية؛ * إشراك الفنان التشكيلي المحلي فيما يخص تفعيل توأمات التبادل الثقافي.