كشفت وسائل إعلام عربية وفرنسية أن هناك علاقة بين قضية اتهام سعد المجرد بالإغتصاب وعملية سرقة النجمة الأمريكية «كيم كارداشيان». وحسب مجلة «سيدتي»، فإن الحارس الشخصي للنجمة الأمريكية كيم كارداشيان تربطه علاقة بالفتاة «لوري ماركيت» التي ذكر اسمها خلال التحقيقات في قضية السرقة، والفتاة «ناديج دي لاكروا» التي كانت رفقة سعد المجرد في تلك الليلة وهو ما نشرته بعض الصحف. وظهر في التقارير أن «لوري ماركيت» كانت تتواجد رفقة الحارس الخاص ل "كيم" في الوقت الذي تعرضت فيه النجمة الأمريكية للسرقة، وهو ما جعل الصحف العربية ترجّح نظرية المؤامرة. كما تزامن ظهور هذه المعلومات مع انتشار خبر استغناء النجمة الأمريكية عن خدمات الحارس الشخصي «باسكال دوفيي» واستبداله بثلاثة حرّاس جدد، إلّا أن أحد المصادر المقربة ل «كيم كارداشيان» نفى أن يكون السبب اتهامها له بالضلوع في جريمة السرقة، وذلك لكونها قد طلبت منه مرافقة شقيقتها للملهى تلك الليلة.