قام مجموعة من أصحاب الإقامات السكنية بكابونيكرو ببناء سور إسمنتي وإقامة حواجز حديدية مع وضع حراس على الممر المؤدي إلى شاطئ البحر لمنع دخول المصطافين للشاطئ .هذا التصرف الإنفرادي خلف سخطا واسعا لدى عموم مرتادي الشاطئ الذين إستغربوا لهذا المنع من دخول شاطئ عمومي بدون أي مبرر أو سند قانوني. السلطات العمومية والمجلس البلدي للمدينة. أخذا مسافة من الموضوع ولم يقم اي منهما بالتحرك لإرجاع الوضع على ما كان عليه سابقا. وكانت قضية الشواطئ الخاصة قد تم القضاء عليها نهائيا في أواخر التسعينيات بعد أن تحرك المجتمع المدني أنذاك وقام بتحريرها .لكن على ما يبدو أن منع المصطافين من دخول شاكئ كابونيكرو .قد يعيد لغة الاحتجاجات الشعبية لتحريره مجددا