طفت إلى السطح نهاية الأسبوع المنصرم فضيحة أخلاقية من العيار الثقيل وانتشرت كالنار في الهشيم على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك . حيث ذكرت مجموعة من المواقع الإخبارية المحلية بأيت ملول أن صورا ، قيل أنها تعود إلى موظف يشتغل بالسجن المركزي للمدينة، وهو في أوضاع جنسية شاذة ومجردا من ثيابه رفقة سجين ، كان يقضي مدة حكمه بالسجن المذكور . السجين كان على علاقة جنسية مع الموظف المذكور، ما مكنه من الحصول على امتيازات من بينها هاتف نقال ذكي استغله في التقاط صور للمتهم وهو يمارس عليه الجنس داخل السجن، كما التقط لنفسه صورا بزي نظامي يعود للموظف. وعندما خرج من السجن سارع إلى نشر هذه الصور في مواقع التواصل الاجتماعي وهو ما أدى إلى ردود فعل مختلفة قد تعصف بمجموعة من المسؤولين.