قررت العروس ذات ال 30 عاماً أن يكون نهر كيبك الخلفية الرئيسة لصور زفافها فاصطحبت المصور الفوتوغرافي إلى هذا النهر لتوضح له المناظر التي تريدها، وقررت أن يلتقط لها المصور عدة لقطات لتختار أحسنها، فاقتربت أكثر من النهر حتى انزلقت رجلها في النهر. وحاول المصور والحاضرون إنقاذها ولكن من دون جدوى ففستانها الثقيل وسرعة التيار وسوء حظها جرفها بعيداً في وسط النهر ولم يستطع أحد إنقاذها وقد عثر على جثة العروس بعد ساعتين.