عرفت منطقة سيدي عبد الله أغيات نهاية الأسبوع المنصرم استنفارا أمنيا بعد تلقي مصالح الدرك الملكي لإخبارية من أحد السكان تفيد بوجود جثة فتاة ملقية في مجرى مائي. وحسب يومية المساء في عددها ليوم غد ، فإن عناصر الدرك الملكي وجدت عند حضورها إلى عين المكان على جثة الفتاة وهي عارية تماما ومقيدة بحبل ومرمية في ساقية. وقد أكد شهود عيان لرجال الدرك أن الضحية ليست من سكان المنطقة، مما يرجح فرضية التخلص منها هناك بعيدا عن مكان ارتكاب الجريمة.