على خلفية الطلق الناري الذي تعرض له البامي "عبد الوهاب بلفقيه" صبيحة اليوم، تزامنا مع جلسة انتخاب رئاسة جهة كلميم واد نون، أفادت مصادر متطابقة، أن الحادث وقع بمنزل عائلة الضحية "بلفقيه" الكائن بجماعة آيت عبد الله، ضواحي إقليمسيدي إفني. وذات المصادر نفت نفيا قاطعا أن يكون "بلفقيه" قد قام ب"محاولة انتحار" حسب ما زعمت بعض المصادر الأخرى، مشيرة أنه جرى نقله على وجه السرعة إلى المستشفى العسكري بكلميم، أين أجريت له عملية جراحية مستعجلة، لإزالة شظايا الرصاص، قبل أن تؤكد أن حالة "حرجة جدا".