يعكف حاليا فريق من العلماء في جامعة "شيفيلد" على دراسة رأس النحل وجهاز الإبصار والشم لديه، من أجل إنتاج نموذج محاك لنظم الاستشعار لديها واستخدامه مع روبوت طائر لمساعدتها على اتخاذ قرارات الطيران بأمان. ويأمل الفريق البحثي، أن تساعد الدراسة التي تجرى على رأس النحل، على تصنيع روبوتات يمكنها اتخاذ قرارات بشأن ما تحس به، وليس مجرد تنفيذ مهمات تمت برمجتها عليها.