في تدوينة عنونها ب"إخبار بمذاق العلقم"، أكد الأستاذ "محمد المسعودي" المحامي بهيئة الدارالبيضاء، أن الصحفي "عماد ستيتو" إنضم إلى قافلة الصحفيين "هاتكي الأعراض والمغتصبين"، مشيرا أنه بتاريخ 2020/09/28 تقدم السيد الوكيل العام بمحكمة الإستئناف بالبيضاء بملتمس بإجراء تحقيق للسيد قاضي التحقيق بالغرفة الأولى بنفس المحكمة في مواجهة عماد بتهم المشاركة في هتك عرض أنثى بالعنف والمشاركة في الاغتصاب. واعتبر "الادريسي" أن: "الشاهد الوحيد على كون العلاقة الجنسية التي تمت بين عمر الراضي ومتهمته بكونها كانت رضائية وبطيبة خاطر واستمتاع كامل صوتا وآهات رددتها حيطان الصالة وصمت وهدوء المدينة الخضراء ببوسكورة أصبح بدوره بقدرة قادر مشارك في عملية استمتاع الثنائي بعسيلة بعضهما البعض"، قبل أن يختم قائلا: "حقيقة مادمت في المغرب فلا تستغرب". يذكر أن الصحفي" عمر الراضي"، يتابع على خلفية قضيتين تتعلقان بالاشتباه في ارتكابه لجنايتي هتك عرض بالعنف والاغتصاب، والاشتباه في ارتكابه جنحتي تلقي أموال من جهات أجنبية بغاية المس بسلامة الدولة الداخلية، ومباشرة اتصالات مع عملاء دولة أجنبية بغاية الإضرار بالوضع الدبلوماسي للمغرب.