عبرت الفيدرالية الوطنية للشبيبة التجمعية، عن تضامنها مع (ر.ف.) البرلماني والمنسق الإقليمي لحزب التجمع الوطني للأحرار بفاس، في قضيته مع فتاة من شبيبة حزبه تبلغ من العمر 19 سنة، تتهمه بفض بكارتها بالعنف واستغلالها جنسيا. وقال رئيس الفيدرالية الوطنية للشبيبة التجمعية، لحسن السعدي، إن "البرلماني التجمعي ورئيس جماعة أولاد الطيب بفاس، يواجه حملة شرسة ومؤامرات بئيسة من قبل جهات سياسية، تحاول النيل منه بطرق لا أخلاقية، بعدما عجزوا عن مواجهته بالعمل الميداني، ومجاراة شعبيته وقربه من المواطنات والمواطنين من أبناء دائرته". وتابع السعدي في تدوينة على الفايسبوك "إزاء هذه الحملة الشنعاء، لا يسعني إلا أن أعبر للأخ النائب المحترم عن خالص تضامننا معه ومساندتنا له وافتخارنا بمنجزاته وديناميته على مستوى تدبير الجماعة ومن موقعه كبرلماني".