أخبارنا المغربية - متابعة كشفت "الصباح"، في عدد يومه الخميس (9 غشت 2012)، أن ضابطا في الدرك الملكي ارتكب حادثة سير في يوم تخرجه أدت إلى وفاة ابن مسؤول كان على متن دراجة نارية حيث انشطر جسده إلى نصفين. هذا وقد حاول الضابط الهروب بسيارته “الكات كات” لكن سكان المنطقة انتبهوا للحادث وحاصروه إلى حين وصول رجال الدرك ليتم الاستماع إلى الضابط ومعرفة أسباب توجهه بعد نهاية حفل التخرج بالقصر الملكي بالربط إلى منطقة “سيدي شافي” المعروفة بتجارة المخدرات والعودة منها بسرعة جنونية، مما تسبب في هذا الحادث المميت.