أطلت لورا بريول خلال أقل من أربع وعشرين ساعة، لمرتين متتاليتن على القنوات الفرنسية، وكشفت تفاصيل جديدة عن تعرضها للإغتضاب والتعنيف على يد الفنان المغربي سعد لمجرد. وقالت بريول إنه يوجد فيديو مصور يظهر آثار الكدمات الخطيرة على جسمها ووجهها ( تم عرضه خلال الحلقة) كما أشارت إلى أنها تعرضت للكثير من التهديدات والإهانات من جمهور سعد لمجرد عبر "السوشال ميديا" كذلك تم الإعتداء عليها في الشارع العام وفي مكان مكان عملها مع أنها هي الضحية حسب تعبيرها، كذلك أوضحت بريول أن التهجم لم يقتصر عليها وحدها، بل طال أصدقاءها وأهلها ووصل الأمر إلى حد تهديدها بالقتل من قبل بعض النشطاء، ما جعلها تشعر بالخوف من مغادرة البيت.