على هامش حلوله بمدينة اسفي، وزيارته لعدد من المؤسسات التعليمية بالإقليم، أُلتُقطت مساء أول أمس، صورة لمحمد حصاد وزير التربية الوطنية في بيت مسؤول حزب الحركة الشعبية بآسفي، وإلى جانبه أحد برلمانيي الحركة الشعبية عن المدينة نفسها. زيارة إعتبرها الكثيرون مؤشرا ربما على سعي المسؤول الحكومي الذي ولج حكومة العثماني بألوان حزب السنبلة، لتبوئ مقعد قيادة هذا الحزب مكان امحند العنصر والذي يعيش مشاكل حزبية منذ مدة.