في منظر جد مؤثر، إلتقط مغربي ريفي مشهد حْريكِ مواطنه القاصر، على ظهر عربة تجرها ناقلة للركاب في اتجاه اسبانيا، أثناء عبورها حاجزا جمركيا أخيرا وصعودها الباخرة... مُصور المشهد بدا متضامنا مع القاصر الذي التصق مع سطح العربة، بل ودعا له بالتوفيق والنجاح للعبور للضفة الأخرى، ونفس الموقف عبر عنه مهاجرون ومهاجرات على ظهر نفس العَبَّارَة...