هاجمت مصادر من الدبلوماسية الجزائرية الرئيس الفرنسي الجديد إيمانويل ماكرون، متهمة إياه بالرضوخ لضغوطات المغرب من أجل سحب ترشيح فرنسية من أصل جزائري تعادي الوحدة الترابية للمغرب. ونسبة إلى مصادر دبلوماسية فإن ليلى عيشي حركت شخصيات دبلوماسية قالت إنها مقربة من القصر الملكي من أجل توضيح موقفها من قضية الصحراء. و قالت يومية المساء استنادا لمصادرها، أنه من المنتظر أن تزور عيشي المغرب في أقرب الآجال بهدف التواصل مع المتعاطفين مع حركة "إلى الأمام"، وأكدت أنها متشبثة بترشحها.