امتنعت حركة التوحيد والإصلاح عن مؤازرة كل من عمر بن حماد وفاطمة النجار، النائبين السابقين لرئيس الحركة، خلال محاكمتهما بتهمتي الفساد والخيانة الزوجية، المقررة في فاتح شتنبر المقبل. وقال عبد الرحيم الشيخي رئيس الحركة في تصريح لصحيفة أخبار اليوم، إن "الحركة لن تنتدب أي محام بشكل رسمي للدفاع عن الأخوين بنحماد والنجار أثناء محاكمتهما” مضيفا أن “مساندة الأعضاء في حالة الابتلاء تكون إذا كانوا مكلفين بمهام وأعمال من صلب عمل وبرامج الحركة".