قال حفيظ بنهاشم، المندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج، إن المساحة المخصصة لكل سجين هي 1,4 متر مربع سنة 2008 ووصلت ل 1,64 سنة 2011، وبلغت النفقات المتعلقة بالتغذية 331 مليون درهم سنة 2011، حيث يصل معدل المبلغ اليومي لتغذية كل سجين من 5 سنة 2008 إلى 14 درهما سنة 2009. كما كشف المندوب العام للسجون وإعادة الإدماج امام لجنة العدل والتشريع أمس بالبرلمان، أن عدد السجناء الوافدين على المؤسسات السجنية سنويا يتراوح مابين 75 ألف و80 ألف سجين، يشكل الذكور حوالي 97,5 %، بما مجموعه 63211 سجين، فيما لا يتجاوز عدد النساء 2,5 %، بما مجموعه 1622، ويمثل السجناء الذين يتراوح أعمارهم بين 21 و50 نسبة 87 %.
وارتفع عدد المعتقلين بحوالي 5600 سجين خلال الأربع سنوات الأخيرة، وذلك بالرغم من الإنخفاض الذي سُجّل سنة 2009 بفضل العفو الملكي الذي شمل ما يقرب من 17 ألف سجين، كما أن نسبة السجناء الاحتياطيين حسب إحصائيات المندوبية انخفضت من 46 % سنة 2008، إلى 39 %، عند متم 2011.
وأقر المندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج بوجود عدد من الاختلالت في المؤسسات السجنية منها الاكتظاظ بسبب عدم قدرة البنية التحتية لبعض السجون القديمة على استيعاب الساكنة السجنية في ظروف ملائمة، وارتفاع عدد حالات الاعتقال الاحتياطي.
قال حفيظ بنهاشم، المندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج، إن المساحة المخصصة لكل سجين هي 1,4 متر مربع سنة 2008 ووصلت ل 1,64 سنة 2011، وبلغت النفقات المتعلقة بالتغذية 331 مليون درهم سنة 2011، حيث يصل معدل المبلغ اليومي لتغذية كل سجين من 5 سنة 2008 إلى 14 درهما سنة 2009. كما كشف المندوب العام للسجون وإعادة الإدماج امام لجنة العدل والتشريع أمس بالبرلمان، أن عدد السجناء الوافدين على المؤسسات السجنية سنويا يتراوح مابين 75 ألف و80 ألف سجين، يشكل الذكور حوالي 97,5 %، بما مجموعه 63211 سجين، فيما لا يتجاوز عدد النساء 2,5 %، بما مجموعه 1622، ويمثل السجناء الذين يتراوح أعمارهم بين 21 و50 نسبة 87 %. وارتفع عدد المعتقلين بحوالي 5600 سجين خلال الأربع سنوات الأخيرة، وذلك بالرغم من الإنخفاض الذي سُجّل سنة 2009 بفضل العفو الملكي الذي شمل ما يقرب من 17 ألف سجين، كما أن نسبة السجناء الاحتياطيين حسب إحصائيات المندوبية انخفضت من 46 % سنة 2008، إلى 39 %، عند متم 2011. وأقر المندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج بوجود عدد من الاختلالت في المؤسسات السجنية منها الاكتظاظ بسبب عدم قدرة البنية التحتية لبعض السجون القديمة على استيعاب الساكنة السجنية في ظروف ملائمة، وارتفاع عدد حالات الاعتقال الاحتياطي.