قالت دراسة علمية أجراها فريق من الباحثين الأمريكيين على اثنين من التوائم إن الذي يحمل الجين المتغير آبج بإ 41 ينام في المتوسط ساعة أقل في الليل ولديه القدرة على مقاومة النعاس في حالة نقص النوم. وأوضحت الدراسة أن كل شخص لديه نصيبه في النوم المتغير والمختلف من شخص إلى آخر ولاحتياجه الساعة البيولوجي الذي تنظمه الجينات،طبقا لما ورد بوكالة “أنباء الشرق الأوسط”. من ناحية أخرى أكدت الدراسة أن الساعة المثالية للذهاب للنوم هى العاشرة مساء بالرغم من إننا لسنا متساوين فيها, فالذي يستيقظ مبكرا ينام متأخرا وهذا يؤكد أنها مسألة جينية وليست مسألة عادات.