بعد ضبطه من طرف الأمن الجزائري وهو يحاول الالتحاق بتنظيم داعش الإرهابي وتسليمه للسلطات المغربية قبل حوالي 4 أشهر، قضت استئنافية سلا بالسجن أربع سنوات في حق ابن مولاي عمر بن حمّاد النائب الأول لرئيس حركة التوحيد والإصلاح، الذراع الدعوي لحزب العدالة والتنمية”. الابن حماد المتشبع بالفكر التكفيري المتشدد وجد نفسه متابعا بتهمة الالتحاق بتنظيم إرهابي حيث سيضطر لقضاء 4 سنوات من عمره خلف القضبان. فهل سيستغل شباط هذه الواقعة ليهاجم بنكيران كالعادة؟