حسب المحلل Ming Chi-Kuo و المعروف بتحليلاته الشبه دقيقة خاصة لتلك المتعلقة بأبل، فالمحلل أكد على أن الطلب على ساعة أبل كبير، لكن أقل مما تتوقعه Wall Street. فقبل ال 24 من إبريل يتوقع المحلل حصول أبل على أكثر من 2.3 مليون طلب لساعتها الذكية، 85% تقريباً ستكون للنسخ الأرخص من النسخ المتاحة من ساعة أبل، بينما ال 15% لنسخة ال Stainless steel و تقريباً 1% فقط للنسخة الراقية من الساعة. المحلل يتوقع أن تبيع أبل ما بين 2 و 3 ملايين وحدة من ساعاتها الذكية شهرياً، لكن قبل كل شيء فأبل تعاني من مشاكل في عملية توريد بعض القطع. فحسب المحلل فالقطع المسؤولة عن الإهتزاز لا تتوفر بالكميات المطلوبة، بالإضافة لنقص في وحدات شاشات الساعة الذي تحصل أبل عليهم من LG، فهل سيشكل ذلك عائقاً أمام توفير كمية تناسب الطلب على ساعات أبل؟