على خلفية الجدال الدائر حول لغة التدريس في المراحل الأولى من التعليم الأولي، طالب بترك الحسم في قضية الدارجة للملك محمد السادس، وذلك لتشبث عيوش باعتماد اللغة العامية في التعليم الأولي إذ يعتبرها جسرا تعليميا. و ذكرت صحيفة "أخبار اليوم" أن المجلس الأعلى للتعليم قد أشرف على الانتهاء من تقريره الاستراتيجي الذي من المنتظر أن يرفعه المستشار الملكي، عمر عزيمان، للقصر نهاية الشهر المقبل.