بعد مجهودات مشكورة وتضحيات جسام قدمها البشير رمضاني على رأس فريق الفتح الرياضي الناظوري لكرة القدم لمدة عشر سنوات ،وإيمانا منه بضرورة ضخ دماء جديدة داخل هذا الفريق وفسح المجال أمام وجوه جديدة تأخذ زمام الفريق ، قدم رئيس الفريق الرمضاني استقالته لتبدأ الاتصالات بين أفراد أسرة الفتح ويبرز لحد الساعة اسم مهم ترك بصماته داخل الفتح الرياضي الناظوري الذي حمل قميصه لسنوات عديدة ، والأمر يتعلق بالسيد عمرو بنعمرو الذي تعلق عليه كل الآمال لإنقاذ الفريق والأخذ بيده خاصة وأن البطولة على مشارف الانطلاق ، ولاشك أن هذا الاسم يحمل رصيدا مهما من الحب والعشق للرياضة وللفتح الناظوري بالدرجة الأولى، وسيشكل قيمة مضافة للفريق خاصة وأن أخبارا من مصادر مطلعة تؤكد ربط السي بنعمرو لاتصالات عديدة مع أعيان المدينة لتشكيل مكتب وازن يحقق طموحات الجماهير الرياضية وعشاق الفتح الرياضي الناظوري.