لايختلف اثنان من سكان حي أزرو عن كون مشكل النقل أصبح هاجسا يؤرق ساكنة هذا الحي خاصة العمال و العاملات بالمدن المجاورة,بسبب قلة وسائل المواصلات حيث يقضي العديد ساعات في انتظار حافلة مهترئة ممتلئة بالركاب قد تصل أولا تصل ,أما سيارات الأجرة فبمجرد إشارة منك لإيقافه حتى يبادلك بإشارة مماثلة معناها أنه متوجه إلى أيت ملول فقط,وهكذا تكون مضطرا إلى ركوب 4 طاكسيات للوصول إلى مدينة أكادير أو مستشفى الحسن التاني,ما ينتج عنه استنزاف للجيوب, كما يطالب سكان أزرو البالغ عددهم 30000 نسمة أن يشملهم إحدى خطوط شركة ألزا مثل المزار أو القليعة ,أو إحداث محطة خاصة بهم,