» كون هاد الكاميرا الخفية مكنوش كيعيطو ليا كل عام باش نمثل معاهم نشك نقول راه بنادم بصح كيتقولب » هكذا علقت الممثلة المغربية المتألقة نسرين الراضي في منشور لها على مايمكن اعتباره "ثاني أغبى كاميرا خفية في العالم العربي بعد كاميرا فيفي عبده، أي مشيتي فيها التي تعرضها دوزيم لاعتبارات غير مفهومة كل سنة رغم الانتقادات الموجهة لها نسرين أضافت في منشورها سؤالًا يطرحه كل المشاهدين وكل نقاد التلفزيون في المغرب ": »علاش متكونش عندنا بصح كاميرا خفية مخدومة مزيان، علاش مكينش هادشي". الجواب علمه عند من يمسك بكواليس دوزيم ويصنع مجد مثل هاته البرامج التافهة التي تعود بالربح الوفير على صناعها ومن يسهلون لهم الطريق لكي يواصلوا "السير فيها"