علم موقع أحداث.أنفو أن أصواتا حقوقية مغربية عديدة قد ارتفعت مطالبة بتجميد عضوية عبد العالي حامي الدين المستشار البرلماني عن حزب العدالة والتنمية ورئيس منتدى الكرامة لحقوق الإنسان في الائتلاف المغربي لهيئات حقوق الإنسان وقالت هاته المصادر التي تحدثت للموقع إن اتهام حامي الدين في عملية قتل مباشرة همت طالبا مغربيا بداية التسعينيات من القرن الماضي تتعارض تماما مع دفاع المزعوم عن حقوق الإنسان، وهو ما يتطلب تجميد عضويته في الائتلاف المذكور إياه إلى أن تتضح براءته من عدمها في قضية القتل هاته إلى ذلك عبرت أصوات حقوقية مغربية كثيرة عن أسفها الشديد لموقف خديجة الرياضي الرئيسة السابقة للجمعية المغربية لحقوق الإنسان من قضية آيت الجيد هاته حيث تنكرت خديجة للطالب اليساري المغتال وانتصب دفاعا عن حامي الدين، وهو مااعتبره من تحدثوا لأحداث.أنفو تكسيرا للرصيد الحقوقي الذ ي راكمته الرياضي في سبيل التقرب من الإسلاميين ومن حامي الدين بالتحديد علما أن الجمعية المغربية لحقوق الإنسان قد تنصبت طرفا مدنيا ضد المذكور واعتبرت أنه من الضروري إماطة اللثام عن كل الحقائق المتعلقة بمقتل الطالب اليساري آيت الجيد وإن أدانت أي طرف في اللعبة السياسية المغربية جاليا