لدي الحق في التصوير لأنني لم أظهر وجوه البنات. والحق لي مثلي مثل الفتاة التي صورت فيديو التحرش، والحق الذي أعطي للقنوات وللمهرجانات، وأقول لمن يطالب بمحاكمتي أنا "شوكة في حلقكم.. وعمرني غادي نرجع للوراء.. وإذا كان الفيديو يظهر مؤخرات فالواقع مليء بأكثر من هذه المشاهد والأنترنيت كذلك، سأستمر وسأقدم فيديوهات أكثر وأكثر وأنا موجود ليهم كاملين". هذا ماقاله الشيخ سار المغني المبتدئ والداعية المبتدى والمصور المبتدئ الذي أثار عليه من النقع الشيء الكثير بعد أن صور مؤخرات نساء مغربيات واعتبر أنهن يتحرشن به في الشارع من خلال لباسهن الشيخ صار تحدث لموقع "كيفاش" عما قام واعتبر أنه أمر عادي وطبيعي مشيرا إلى "أن الصور غير واضحة، والموضوع الأساسي ليس هو المؤخرات التي ظهرت، بل الموضوع الذي يتطرق له الفيديو هو رسالة، ورد على الفتاة التي تعرضت لتحرش 100 مرة وأكثر في مدة قصيرة. ثانيا من يريد أن يعاتب إلياس على تصويره لتلك الصور، فليعاتب أولا القنوات التلفزية، التي تصدم المشاهد المغربي يوميا، بلقطات خادشة لحياء المغاربة، ولدينهم الإسلامي، ويعاتب المهرجانات التي تأتي بأجانب يغنون ويرقصون وهم شبه عراة في بلد إسلامي. ثالثا، أقول لكل من ينتقد الشيخ سار أو إلياس لخريسي، أنا قوي برسائلي وسأبقى قويا، ولن تغيرني أي انتقادات ولا سب ولا شتم." يشار إلى أن الشيخ صار قام بتصوير نساء مغربيات في الشارع دون علمهن من مؤخراتهن وبث الصور عبر اليوتوب لكي يستدل بها على أن المرأة هي التي تتحرش بالرجل