المحمودي والركراكي حرصا على معانقة وتحية قيدوم الجيش الملكي الخلوق محمد التيمومي الأمير مولاي رشيد تابع الأمير مولاي رشيد خلال ترأسه نهائي كأس العرش فصول المباراة التي جمعت بين الجيش والرجاء، وشد انتباه الأمير تبادل الهتافات كما الشتائم بين الجماهير العسكرية وجمهور الرجاء، حيث ابتسم في أكثر من مناسبة وهو يتابع مدرجات جمهور الزعيم ومدرجات الأخضر، وتبادل التحايا مع جمهور الفريقين. حضور أوزين وحسني بنسليمان حضر نهائي العرش برسم موسم 2011/2012، “محمد أوزين” وزير الشباب والرياضة، والجنرال دوكوردارمي “حسني بنسليمان” رئيس الفريق العسكري واللجنة الأولمبية، “لحسن حداد” وزير السياحة، “حسن العمراني” والي جهة الرباط، سلا، زمور، زعير، “عبد الكبير برقية” رئيس مجلس جهة الرباط، سلا، زمور، زعير، القائد المنتدب للحامية العسكرية للرباط وسلا، “فتح الله ولعلو” رئيس المجلس الجماعي لمدينة الرباط، “علي الفاسي الفهري” رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم. جانب من المباراة تصوير أكورا التيمومي وأوشلا حظي النجم السابق للفريق العسكري والمنتخب الوطني والمتوج بالكرة الذهبية لسنة 1985 “محمد التيمومي” بتشجيع كبير بعد ولوجه المنصة الشرفية لمتابعة المباراة، وحرص “رشيد بنمحمود” و”وليد الركراكي” مساعديْ الناخب الوطني “رشيد الطوسي” على تحية اللاعب. كما ولج “الحسين أوشلا” مدرب الجمعية السلاوية والعميد السابق للفريق العسكري، المنصة الشرفية لمتابعة المباراة تحت تصفيقات كبيرة اعترافا بالخدمات الجليلة التي قدمها اللاعب الذي ارتبط اسمه طيلة مساره الرياضي بفريق الجيش الملكي، خصوصا أنه صرح على هامش مواجهة فريقه في نصف نهائي كأس العرش ألا أحد يستطيع أن ينزع منه حبه للفريق العسكري. مدرجات تم تخصيص المدرجات من رقم 2 إلى رقم 13 لجماهير الجيش الملكي قبل أن يضاف إليها المدرج رقم 14 بعد الحضور القوي لأنصار فريق العاصمة، في وقت اتخذ أنصار الرجاء من المدرجات الممتدة من 16 إلى 24 مكانا لهم، في حين بقيت كراسي المدرجات رقم 15 فارغة بهدف الفصل بين جماهير الفريق. متابعة خديجة براق / أكورا بريس (من مركب الأمير مولاي عبد الله)