تفجرت فضيحة من العيار الثقيل بملهى ليلي بحي جليز يسيره مهاجر عراقي، حيث أقدمت إحدى العاملات به، على تصوير نفسها و هي تداعب مناطق حساسة من جسدها امام كاميرا، فيما كان يبادلها شخص يتكلم باللهجة الخليجية الاهات وكلمات الدلع. ويبدأ الفيديو الجنسي الذي مدته دقيقة و38 ثانية، باقدام بطلته على التجرد من جميع ملابسها، متعمدة القيام بحركات كلها اغراء امام كاميرا هاتفها النقال قبل ان تشرع في ملامسة اماكن حساسة من جسمها لتدخل الفتاة المذكورة في ممارسة العادة السرية فيما يبادلها شخص اخر هاتفيا كلمات الغزل والدلع بلهجة خليجية. ويذكر أنه لم تمر سوى أيام على الفضيحة التي عرفت بفتاة “الريكسونا”، بطلتها فتاة قاصر ظهرت في مقطع فيديو وهي تتكلم بالخليجية وتقوم بممارسة الجنس الفردي لتظهر هذه الفضيحة من جديد .