رفض النظام الجزائري رسميا، فتح المجال الجوي أمام الخطوط الملكية المغربية لنقل المنتخب المغربي للمشاركة في الشأن، وذلك تفاعلا مع اشتراط الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم رحلة مباشرة نحو مدينة قسنطينة، حيث ستقام مباريات المنتخب الوطني المغربي خلال هذه المنافسة القارية.