أنهي فيروس كورونا حياة الناشط الجمعوي المعروف بأكادير عمر لعكيد، بإحدى المصحات الخاصة بالمدينة. وكان الراحل معروفا بشيمه الفاضلة وأخلاقه العالية، و خلفت وفاته أسى عميقا في نفوس أصدقائه ومقربيه ومحبيه. وبهذه المناسبة الأليمة، تتقدم أسرة أكادير 24 إلى أسرة الفقيد وعائلته وكافة معارفه بأصدق تعازيها الأخوية ومواساتها القلبية، سائلين الله عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه ويسكنه فسيح جناته، مع النبيئين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، ونسأل المولى أن يلهم ذويه الصبر والسلوان، إنه سميع مجيب وبالاستجابة جدير، وإنا لله وإنا إليه راجعون.