عرفت عدد من المواقع بمدينة أكادير خصوصا السياحية منها حراسة امنية جد مشددة، بعدما خصصت الإدارة العامة للأمن الوطني أزيد من 1000 عنصر لتأمين هذه الاحتفلات على مستوى المدينة. زقد كان لهذه التعزيزات الأمنية المشددة أثر كبير في تراجع نسب الفوضى و الحوادث التي كانت تعرفها عدد من المناطق بالمدينة. بالمقابل، عرفت مدينة الانبعاث اكتظاظا وازدحاما ملحوظين خصوصا في المدار السياحي وتحديدا في شوارع 20 غشت والحسن الثاني وساحة ايت سوس والكورنيش وغيرها. بسبب ارتفاع عدد الوافدين من السياح، كما عرفت عددا من متاجر الخمور اكتضاضا ملحوظا طيلة نهار أمس الاثنين، ما ادى الى ارتفاع ثمنها لدى “الكرابة” بعد نفادها من بعض المتاجر.