تتساءل ساكنة اكادير ومعها كل زائر لكورنيشها البحري وبالظبط امام فندق معروف بالمدينة “واش بهاد القوادس بغيتو المدينة تجيب سياح العالم والداخل ؟؟؟!!! منظر يبقى جد مستفز بغياب اي لوحة توضح الغاية من هذه الأنابيب التي تظهر مع كل حركة مد وجزر ،حيث ترى للأسف بالعين المجردة ويعتقد الزائر انها خاصة بقنوات الواد الحار، خصوصا وانها تتواجد بمدخل رئيسي مؤدي للفندق المذكور،مما يعني ضرب صورة السياحة في الصميم ،هذا في ظل تساؤل اكثر من جهة عن اسباب عدم اخفاء وطمر هذه القنوات التي قيل انها خاصة بجذب مياه البحر لداخل بعض الفنادق من اجل خدمات “الطالسا والسبا” .